الاربعـاء 04 محـرم 1436 هـ 29 اكتوبر 2014 العدد 13119







فضاءات

أدباء ومبدعون عرب «يتفقون»: نوبل ليست لنا
على الرغم من الثراء الأدبي في الشرق الأوسط والقارتين الأفريقية والآسيوية، فإن نوبل تشيح بوجهها بعيدا عن الأدباء، في 20 دولة عربية، وتخلق بذلك هاجسا لديهم يتولد عنه تساؤل أكبر: لماذا لا يحصل كبار الكتاب العرب على «نوبل»؟ يقول المترجم والكاتب السوري بدر الدين عرودكي: «هناك عاملان هما الانتماء القومي
أذكى طلاب الجامعات الأميركية.. «خراف ممتازة»
هذا ليس الكتاب الأول عن أزمة المثقفين الأميركيين ولن يكون الأخير. وهم، ربما مثل جميع المثقفين في العالم، يتعرضون إلى نقد كثير، خاصة بسبب الاستعلاء بنوعيه: الطبيعي (كجزء من القوة، والفخر بها)، وغير الأخلاقي (كجزء من استغلال هذه القوة لظلم الآخرين). ومثلما يتعرض المثقفون إلى مثل هذا الانتقاد، تتعرض
ثلاثي المعمار والحداثة والبناء المعرفي
أظن أن قراءاتي المبكرة للأعمال الغربية المترجمة أنارت لي دربًا قادني للتعرف على مناخ الستينات الثقافي في فرنسا، باعتباره مجالا حيويًا للنقاش والتفكير والعصف الذهني، ومحرّضًا على التعلق بصورة نموذجية للكاتب، من طراز جان بول سارتر وألبير كامو؛ باعتبارهما من أبرز الكتاب «النجوم» في ذلك العصر. تتبعت مع
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة